وفي هذا دليل على أن خبر المعيوب عليه في دينه - إذا عُرف بالصدق -

مقبول، وإن أنكر حاله، إذ المراد من المُخبِر صدقه، لا غيره.

وليس إلمام المذنبين - المعروفين بالصدق - بالذنوب، والمتأوّلين أمورًا

بأكثر من كفر الكافرين.

وقد يحتمل أن يكون أُمر بسؤال من أسلم، منهم عبد الله بن سلام

طور بواسطة نورين ميديا © 2015