هذا الموضع، والله أعلم.

وليس قول من قال: من هول السؤال طاشت عقولهم، فلم يدروا

ما أجيبوا - قول نبي، ولا صحابي، ولا تابعي، يضيق خلافه (?) .

والله أعلم بذلك، كيف هو.

* * *

قوله: (أَوَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ كَانُوا مِنْ قَبْلِهِمْ)

إلى قوله: (وَمَا كَانَ لَهُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَاقٍ (21)

دليل على أن اعتبار المأمور به العباد ليس ما يذهب إليه القائسون

طور بواسطة نورين ميديا © 2015