- فهو حجة عليهم، إذ توهم معنًى سواهما كفرٌ صراحٌ لا التباس فيه.
* * *
نظير ما مضى من قوله: (قُلْ لَوْ كَانَ مَعَهُ آلِهَةٌ كَمَا يَقُولُونَ إِذًا لَابْتَغَوْا إِلَى ذِي الْعَرْشِ سَبِيلًا (42) .
هو حجة فيما نمثله - للمخالفين - في الاحتجاج عليهم.
* * *
دليل على أن الله - جل جلاله - خلق ذرية آدم في صلبه، مودعين على
صور الذر، كما روي في الخبر، قبل خلق حواء، لأن " ثم "