وفي قوله: (إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْبَلَاءُ الْمُبِينُ (106)

تأكيد لما قلنا، والبلاء في هذا الموضع الاختبار - والله أعلم - ونحر

الولد من أشد الاختبار وأثبته، فوجد الخليل وابنه معا سمحين به متبعين

رضا مختبرهما - جل وعلا -.

قوله: (وَبَشَّرْنَاهُ بِإِسْحَاقَ نَبِيًّا مِنَ الصَّالِحِينَ (112)

دليل على أن الذبيح إسماعيل، وكان أبو الخطاب قتادة بن دعامة

يوافق من قال: هو إسحاق، ويزعم أن الله جعله نَبيا جزاء

طور بواسطة نورين ميديا © 2015