وما لا يحصى منها، وكل محتاج إلى مغفرته وتفضله، وإن حسن عمله.

فإن قيل: فما معنى قوله: (كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا بِمَا أَسْلَفْتُمْ فِي الْأَيَّامِ الْخَالِيَةِ (24) .

وقوله في غير موضع: (جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ) .

قيل: هذا زيادة فضل منه عز وجل، وتثنية كرم وجود أن يشكر

طور بواسطة نورين ميديا © 2015