نظير ما مضى في سورة طه من جواز المسألة عما السائل أعلم به من المسؤول.
* * *
قال المفسرون: الحق العدل.
(وَمَا يُبْدِئُ الْبَاطِلُ وَمَا يُعِيدُ (49)
كان قتادة يجعل (مَا) هاهنا بمعنى الجحد، كأنه يقول: إبليس هو الباطل، لا يبدي أحدًا ولا يعيده،