أفيكونون عنده في حال صادقين، وفي أخرى كاذبين، فالآية حجة

على ممهد عذره بما لا عذر فيه بينة لمن تدبرها عليه.

* * *

قوله: (مَا تَسْبِقُ مِنْ أُمَّةٍ أَجَلَهَا وَمَا يَسْتَأْخِرُونَ (43)

حجة على المعتزلة والقدرية فيما يزعمون أن المقتول ميت بغير

أجله.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015