وهذا الخبر مما يحتاج إليه الفقيه [يعني خبر القلتين] فلا يظن به الغلط فيه، وقد تابعه في الجملة أبو قرة وهو ثقة حافظ".
"الفوائد" (ص 400): "شيعي واهٍ متروك مختلط".