فإن كان في نفسه منه شيء فلم يكن يرى خلافه ضلالة فيعادِي مخالفيه، وإلا لكان أهم شيء عنده أن يدعو ولده.
وقد شهد له ابن المبارك أنه لم يكن داعية، ذكره الذهبي في ترجمته من "تذكرة الحفاظ" (ج 1 ص 257).
فليس هنا ما يتشبث به في دفع رواية عبد الوارث وهو مجمع على ثقته وجلالته. اهـ.
"الفوائد" (ص 503): "مجهول".
"الفوائد" (ص 95): "مولى لأنس، منكر الحديث، قاله البخاري. وقال ابن معين: مجهول، وضعفه الدارقطني".
"التنكيل" (2/ 137): "من رجال مسلم (?)، وثقه جماعة مطلقًا وليّنهُ آخرون،