يتعلق به هاهنا أربعة أمور:
الأول: مناقشته في قضية خطيرة، نسبها إلى أبي حامد الغزالي وهو منها براء.
الثاني: الردّ عليه في قوله أن النهي عن كتابة الأحاديث متأخر عن الإذن بالكتابة.
الثالث: الجواب عما زعمه أن النبي -صلى الله عليه وسلم- كان يصدق المنافقين والكفار في أحاديثهم لعدم علمه بالغيب.
الرابع: البحث في: هل السنة تنسخ القرآن أم لا؟
* * *