عَوْرَةُ كَلَامِ هَذَا المَرِيسِيِّ، وَضَلَالُ تَأْوِيلِهِ، وَدُحُوضُ حُجَّتِهِ -إِنْ شَاءَ الله تَعَالَى-، وَلَوْلَا أَنْ يَطُولَ بِهِ الكِتَابُ؛ لَأَعَدْتُ البَابَ بِطُولِهِ وَأَسَانِيده.
* * *