وأبو يوسف (?) وبعض الشافعية (?) وغيرهم (?) : الأفضل فُرادى في البيت؛ لقوله - صلى الله عليه وسلم -: «أفضلُ الصلاة: صلاةُ المرءِ في بيته إلا المكتوبة» متفق عليه» (?) .