ومن ثَمَّ قال ابن عمر -رضي الله عنهما- لقائله: «لا غفر الله لك» (?) : بل يسكت متفكراً في الموت وما يتعلق به وفناءِ الدنيا، ذاكراً بلسانه سراً لا جهراً؛ لأنه بدعة قبيحة» .
وفي «المجموع» (?) عن جمع من الصحابة (?) ،