أبيه رضي الله عنه رفعه1.

وبقية تكلموا فيه، ولكنه يحتمل إذا صرح بالسماع2.

وشيخه أبو بكر هذا ضعفه أبو زرعة والدارقطني.

وقال فيه أحمد بن حنبل ليس بشيء3.

وذكر الحافظ المنذري: أن الحديث روي موقوفاً من قول أبي الدرادء، وإنه الأشبه بالصواب4.

وذكر عن بعضهم أن معنى الحديث: "إنما الحب يعمي المحب عن غير المجهول، ويصم سمعه العدل عنه"5. وفائدته النهي عن حب ما لا ينبغي الإغراق في حبه.

ومنها حديث:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015