الله عنها1.

وفي إسناده عبد الملك بن زيد العدوي، وقد ضعفه علي بن الجنيد.

وقال فيه النسائي: ليس به بأس.

ووثقه أبو حاتم بن حبان2.

والحديث حسن لا سيما مع تخريج النسائي له3. ولا يجوز نسبته إلى الوضع والاختلاق.

ومنها حديث:

6 -"يكون في آخر الزمان قوم يخضبون بالسواد كحواصل الحمام، لا يريحون رائحة الجنة" 4.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015