الله عنها1.
وفي إسناده عبد الملك بن زيد العدوي، وقد ضعفه علي بن الجنيد.
وقال فيه النسائي: ليس به بأس.
ووثقه أبو حاتم بن حبان2.
والحديث حسن لا سيما مع تخريج النسائي له3. ولا يجوز نسبته إلى الوضع والاختلاق.
ومنها حديث:
6 -"يكون في آخر الزمان قوم يخضبون بالسواد كحواصل الحمام، لا يريحون رائحة الجنة" 4.