والصحيح الأول: وفرعوا عليه، فقالوا: لا فرق بين أن يكون الساتر: دابة، أو جدارًا، أو وهدة (?) أو كثيب رمل، أو جبلًا.
[ولو] (?) أرخى ذيله مقابل القبلة، ففي حصول الستر وجهان لأصحابنا، أصحهما -عندهم- وأشهرهما: أنه ساتر، لحصول الحائل، والله أعلم.
وقول ابن عمر: "رَقِيتُ يومًا على بيت حفصة". قال بعض أهل العلم (?): هذا الرُّقِي من ابن عمر، الظاهر منه، أنه لم يكن عن