القُبْلَة (?) حتى قال: والله إني لأخشاكم لله، وأعلمُكم بحدوده (?) .. في كلام كثير، ذكره أبو العباس (?).

ويكفينا في رد دعوى الخصوصية: أن الأصل عَدمُها (?).

ولعل ما قد يتطرق إلى حديث ابن عمر، وحديث جابر، من هذه الاحتمالات -وإن كانت ضعيفة- هو المُقتضِي لقول الإمام أحمد في حديث عراك الغفاري: إنه أحسنُ ما في هذا الباب، مع إرساله - وقد تقدم (?).

وأما حديث ابن عمر، فيصلح دليلًا على المذهب الرابع،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015