وقوله: "ولكن شَرِّقوا أَو غَرِّبوا": محمول على محلِّ يكون التشريق والتغريب فيه مخالفًا لاستقبال القبلة واستدبارها، كالمدينة التي هي مسكن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وما في معناها من البلاد (?) فلا يدخل تحته ما كانت القبلة فيه إلى المشرق [أو المغرب] (?).

وقول أبي أيوب: فننحرِفُ عنها، ونستغفر الله. دليل على أنه

طور بواسطة نورين ميديا © 2015