والحديث دلّ على المنع من استقبال القبلة لغائط أو بول (?).

قال شيخنا الإِمام أبو الفتح القُشيري -يرحمه الله-: هذه الحالة تتضمن أمرين:

أحدهما: خروج الخارج المُستقذَر (?)، والثاني: كشف العورة.

فمن الناس من قال: المنع للخارج؛ لمناسبته لتعظيم القبلة عنده (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015