القِبْلَة، وهذا المعنى موجود في البنيان والصحراء؛ ولأنه لو كان الحائلُ كافيًا، لجاز في الصحراء (?)، لأن بيننا وبين الكعبة جبالًا وأودية، وغير ذلك من أنواع الحائل (?) وتَعلِيلُ ذلك باحترام الفِنَاء، ظاهر؛ لأنه معنى مناسب، وَرَد الحُكْم على وَفْقهِ فيكونُ عِلَّة لَهُ (?).
وأقوى من هذا في التعليل بذلك (?)، ما رُوي من حديث