ابن الجوزي، في كتاب العلل المتناهية (?).

وهذه الأحاديث كلها، تضمنت حمد الله تعالى على خروج الأذى.

وحديث الباب عند الترمذي، تضمن الدعاء بالمغفرة، وهو غير الأول؛ غير أن التبويب تضمن ما يقول إذا خرج من الخلاء، فهي داخلة تحت التبويب، وإن لم تَكن في معنى حديث الباب.

[المعاني والأحكام]:

"والغُفْران" مصدر، كالمغَفرة، وإنما نصبه بإضمار "الطلب" و"المسألة" كأنه يقول: اللهم إني أسألك غفرانك (?) وقد قيل في تأويل

طور بواسطة نورين ميديا © 2015