نحو ذلك"، تفسير لقوله: ولا يكون شاذًا.
وإن كان [يرى] (?) تفسير الشذوذ بمخالفة الناس، فيستقيم / أن يكونا شرطين.
وأما الخطابي، فالذي حكاه عنه ابن الصلاح قوله: ما عُرِف مخرجُه واشتهر رجاله (?) والذي ذكر أبو عبد الله بن رُشَيد (?) أنه رآه عن الخطابي، خط أبي عَلي الغَسَّاني (?) وقال: وأَنَا به جِدُّ بَصير -يعني بخط الغسّاني-: ما عُرِف مخرجُه واستقر حاله.
قال: هكذا لفظه "استقر حاله" (?) بالقاف، من الاستقرار،