1 - ما شُورِك فيه، وهو داخل عنده في مسمى الحسن (?).

2 - وما لم يُشارَك فيه، والذي سماه شاذًا، ولم يُلْحِقْه بالحَسَن (?).

وينبغي إذا كان تفرد المستور عنده يجبره متابعةُ مَن تابَعه -وهو محتاج إليها؛ لانحطاطه عن درجة الثقة- أن يكون [ما] (?) تفرد به الثقة عنده مقابَلًا بالقبول، إذا لم يُخالَفْ، أو التوقف؛ ليظهر بينهما فَرق (?) وهو خلاف ما ذكره الحاكم -رحمه الله (?) - ونحو مما ذكر الخليلي (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015