أبي عمرو: وقد يكون في ذلك ما ليس بحسن عند غيره؛ فمن هنا يلوح لقائل أن يقول: وقد يكون في ذلك ما هو صحيح عنده، وليس صحيحًا عند غيره؛ لأنه جوز أن يخالف حكمه حكم غيره في طرف، فكذلك يجوز أن يخالفه في طرف آخر (?).

قد ذكرنا ما نُقِل عن الترمذي في الحسن.

وقال الإِمام أبو سليمان الخطابي: الحسن: ما عُرِف مَخْرَجُه (?)،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015