وأما غير الترمذي من طبقته وما قاربها، فإن الإِمام أبا عمرو -رحمه الله- زعم أن من مظان الحسن، كتاب أبي داود (?).
وإنما أخذ ذلك من قوله: ذكرت فيه الصحيح وما يشبهه، وما يقاربه (?)