وأحمد (?) من التصحيح والتحسين ما ذكرناه.
وقال البيهقي (?): تفرّد به عبد الله بن محمَّد بن عقيل، وهو مختلف في الاحتجاج به.
وأما ابن (?) منده فقال: لا يصحّ عندهم بوجه من الوجوه لأنه من رواية ابن عقيل، وقد أجمعوا على ترك حديثه، ذكر ذلك عنه شيخنا الإِمام الحافظ أبو (?) الفتح القشيري -رحمه الله تعالى- وتعقبه بالردّ عليه وإنكار هذا الإطلاق (?) على ابن عقيل، ولم يَعْدُ القشيري منهج الصواب.
وذكر الترمذي (?) في كتاب "العلل": أنَّه سأل البخاري عن هذا الحديث