[قَوْلُهُ: "الْقارِ"] (?) قَدْ ذَكَرْنا ألْقارَ (?)، وَأَنَّهُ أَسْوَدُ لَزِجٌ تُعْمَلُ بِهِ السُّفُنُ (?).

قَوْلُهُ: "مُلْقَى الطِّينِ" (?) حَيْثُ يُلْقَى.

وَما يَخْرُجُ مِنْهُ مِنَ التِّقْنِ" بِالتّاءِ باثْنَتَيْنِ مِن فَوْقِها، وَبِالْقافِ وَالنّونِ، وَهُوَ: ما يَجْتَمِعُ مِنَ الْحَمْأَةِ وَغَيْرِها، لُغَةٌ بَغدادِيَّةٌ. ذَكَرَهُ فِى الْمُجْمَلِ (?).

قَوْلُهُ: "عَطَنٌ لماشِيَتِهِ" (?) الْعَطنُ: حَيْثُ تُبْرَكُ الِإبِلُ بَعْدَ الشُّرْبِ الأَوَّلِ، وَهُوَ: النَّهَلُ، لِتُعادَ إلى الشُّرْبِ الثّانِى، وَهُوَ: الْعَلَلُ.

قَوْلُهُ: "الْقَليبِ الْعادِيَّةِ" (?) الْقَليبُ: الْبِئْرُ قَبْلَ أَنْ تُطْوَى، يُذَكَّرُ وَيُؤَنَّثُ، وَقالَ [أَبُو عُبَيْدٍ] (?): هِىَ الْبِئْرُ الْعادِيَّةُ الْقَديمَةُ، وَ"الْبَديءُ" هِىَ الَّتى ابْتُدِىءَ حَفْرُها (?).

وَقالَ الْجَوْهَرِىُّ: الْبَدْءُ وَالْبَدىءُ: الْبِئْرُ الَّتى حُفِرَتْ فِى الِإسْلام، وَلَيْسَتْ بِعادِيَّةٍ.

"فَإِنْ حَفَرَ حُشًّا" (?) ذُكِرَ (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015