قَوْلُهُ: "كَتَعَثُّرِ الظَّهْرِ" (?) أَىْ: سُقوطِهِ وَقْتَ الْمَشْىِ، وَأَنَّ ذَلِكَ عادَةً مِنْهُ، فيعَدُّ عَيْبًا.
قَوْلُهُ: "فَوَجَدَهُ خَشينَ الْمَشْىِ" (?) أَىْ: يَمْشى بِعُنْفٍ وَشِدَّةٍ لَيْسَ بِالَّليِّنِ الْوَطِيىءِ.
قَوْلُهُ: "وَإِنِ اكْتَرى دارًا فَتَشَعَّثَتْ" أَىْ: بَدَأَ بِها الْخَرابُ، مَأْخوذٌ مِنْ شَعَثِ الرَّأْسِ، وَهُوَ: اغْبِرارُه، وَانْتِشارُ شَعَرِهِ وَتَفَرُّقُهُ؛ لأنَّ أَجْزاءَها تَنْتَشِرُ وَتَتَفَرَّقُ عَنْ (?) تَأْليفِها، وَيَتَغَيَّرُ جَصُّها
وَ "الْهَلاكُ الطَّارِىءُ" (?) هُوَ: الْحادِثُ.
قَوْلُهُ: " [صَبِيًّا] فِى حجْرِهِ" (?) يُقالُ بِالْفَتْحِ وَالْكَسْرِ، وَالْجَمْعُ: الْحُجورُ، وَهُوَ ما بَيْنَ الْفَخِذَيْنِ (?).
قَوْلُهُ. "فَإِذا عَدَلَ إِلى الضَّرْبِ" (?) أَىْ: مالَ، وَقَدْ ذُكِرَ (?).