قَوْلُهُ: "فَيَلْحَقُهُمْ وَهْنٌ" (?) الْوَهنُ: الضَّعْفُ، وَقَدْ وَهَنَ الِإنْسَانُ وَوَهَنَهُ غَيْرُهُ، يَتَعَدَّى وَلَا يَتَعَدَّى (?)، قَالَ طَرَفَهُ (?):
. . . . . . . . . . . . ... (?) إِنَّنِى لَسْتُ بِمَوْهُونٍ فَقِرْ
وَوَهِنَ -أيضًا- بِالْكَسْرِ وَهْنًا، أَيْ: ضَعُفَ، وَمِنْهُ قَوْلُهُ تَعَالَى: {حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ} (?).
قَوْلُهُ: "صَغَارًا عَلَى الِإسْلَام" (?) أَىْ: (ذُلًّا وَنَقْصًا) (?). وَقَدْ ذُكِرَ (?).
قَوْلُهُ: "صَوْمُ التَّعْدِيل (?) أَىْ التَّسْوِيَةِ، مِنْ قَوْلِهِمْ: فُلَانٌ عَدِيلُ فُلَانٌ، أَىْ: مُسَاوٍ لَهُ وَالْعِدْلُ: أَحَدُ الْحِمْلَيْنِ؛ لِأنَّهُ مُسَاوٍ لَهُ (?).
* * *