خيراً لك " فلم يزل من ذلك العهد يطلب بثأرهما حتى ثأر لهما، وفي آخر القصيدة يقول:
ثارت عديا والخطيم فلم أضع ... ولاية أشياخ جعلت إزاءها.
والشاهد في البيت الأول وهو أنه أتي بالمسند نكرة وهو قوله "امرأ" وقد وصفه بقوله: (لا اسمع الدهر سبه) لتخصيصه بالوصف المذكور:
ومن التخصيص بالإضافة قول الشاعر:
حمي الحديد عليهم فكأنه ... ومضان برق، أو شعاع شموس