"وكان من عمال سابور ابن ازدشير وهرمز بن سابور وبهرام بن سابور بعد مهلك عمرو ابن عدي على فرج العرب من ربيعة ومضر وسائر من بادية العراق والحجاز والجزيرة يومئذٍ ابن لعمرو بن عدي يقال له امرؤ القيس البدء وهو أول من تنصر من ملوك آل نصر بن ربيعة وعما ملوك الفرس".

وفي مروج الذهب للمسعودي (3: 199) أن أم امرئ القيس البدء كانت غسانية اسمها ماوية أخت ثعلبة بن عمرو من ملوك غسان.

(ص87 س22 23 النعمان ابن شقيقة) ابن خلدون في تاريخه (2: 271) عن البيهقي أن النعمان ابن الشقيقة "هو أول من تنصر وقد رأيت سابقاً أن امرؤ القيس البدء هو أول ملوك المناذرة المتنصرين قبل ذلك بزمن طويل".

(ص89 س15 16) تنصر المنذر بن امرئ القيس المعروف بابن ماء السماء) يزداد إلى ما روينا ما قاله أبو الفداء في تقويم البلدان (ed.Reinaud,p.299) : "كانت الحيرة منازل آل النعمان بن المنذر رواه المؤرخ اللاتيني وكتور التوني (Victor Tunuensis,t556) المتوفى سنة 556 م في تاريخ سنة 512 بما حرفه: "صلى الله عليه وسلمlamundarus Saacenorum rex defensoribus synobi chalcedonen-sis baptizatus, theopaschitas episcopos asevero صلى الله عليه وسلمnitiochensi episcope adse cum litteris missos, barbaram mirabiliter propositionem concluds atque superans, deum immortalem ostendit" Migne p.L, LXVIII,P.95) .

(ص92 س3، تنصر النعمان بن المنذر) زعم عمرو بن متى (ed.Gismon di, p.48) وسليمان بن ماري (id.p,56) أن النعمان بن المنذر مرض مرضاً شديداً فشفاه الأسقفان النسطوريان شمعون أسقف لحرة وسبر يشوع أسقف لاشوم مع الراهب أيشوع زخا، وأنه اعتمد من بعده ولداه المنذر والحسن قال: "وكان الحسن أشدهم تمسكاً بالنصرانية وكان لا يمنع تقدم المساكين إليه إذا دخل البيعة".

(ص102 س23) أصلح: "بل في القرى أيضاً تعددت.. الكراسي الأسقفية في المدن فقط".

(ص106 س17) أصلح: الباب العاشر.

(ص112 س5، النصرانية في المدينة) ومن الآثار المثبتة بوجود النصرانية في المدينة دير كان على جبل قريب من المدينة يدعى بسلع فنسب إليه دير سلع وقد ذكره الطبري في تاريخه وكان هذا الدير صار بعد ذلك في أيدي اليهود فجعلوه مقبرة وفيه دفن الخليفة عثمان بعد قتله (راجع الطبري 1ص3047) .

(ص114 س23 أبو عامر الراهب) هو أبو عامر عبد عمرو بن صيفي بن زيد بن أمية من بني عمرو بن عوف ذكره ابن الأثير في أسد الغابة (4: 488) وذكر في تاج العروس (4: 173) له ابنة تدعى شموساً.

(ص119 س5، الحنيف بمعنى النصرانية) جاء ف العقد الفريد لابن عبد ربه في وصف يوم الغبيط (3: 88) : "أن عتبة لبسطام بن قيس سيد بني بكر: استأسر لي. فناداه بسطام: أن كررت فأنا حنيف، وكان بسطتم نصرانياً".

(ص125 س7، بهراء) شهد عل نصرانيتها أيضاً ابن جوقل في المسالك والممالك (ص18) قال: "أن بعضهم (أي بعض العرب) تنصر ودان بدين النصرانية مثل تغلب من ربيعة بأرض الجزيرة وغسان وبهراء وتنوخ من اليمن بأرض الشام".

(ص126 س24 25) محمد بن حران وكان من نصارى مذحج وكان معاصراً لامرئ القيس وهو الذي سماه امرؤ القيس بالشويعر، أما محمد بن خزاعي فكان من بني ذكوان بطن سليم قدم على أبرهة لك اليمن فتنصر ومات على دينه (Spernger: Mobammad,I,161) .

(ص128 س14 19) وصية الحرث بن كتعب، قد وجنا هذه الوصية في كتب أخرى منها خطية ومنها مطبوعة كما رويناهم، ثم وقفن عل رواية مختلفة أثبتها العلامة غولستير (Goldziher) في كتابه (صلى الله عليه وسلمbhandi, z.Phiologie, XLIII) زوفيها يقول الحارث "أنه على دين شعيب" وروايتنا هي الأصح كما يلوح من القرائن، وقد روى أيضاً غولستير (أسيد بن خزيمة) بداً من "أسد".

(ص129 س15) ومن المحدثين الذين صرحوا بنصرانية بني حنيفة أرنلد (صلى الله عليه وسلمrnold mulheisen: Islam and its Relations to Xy, p.34) وكذلك حضرة الأب لامنس في كتابه عن معاوية (ص431) .

(ص130 س3، خثعم) قد ذهلنا عن ذكر نصرانية قبيلة خثعم، وقد شهد على الأمر ياقوت في معجم البلدان (2: 703) حيث قال عن دير نجران اليمن وهو المسمى كعبة نجران أو الكعبة اليمانية (راجع صفحة 143) :

طور بواسطة نورين ميديا © 2015