الدور الأول لسنة 1926 على النظام القديم:

1- إذا كان ثاني الاسم ألفاً، فإلى أيِّ حرف تُقلب هذه الألفُ في أحوالها المختلفة عند التصغير، مثِّل لكل حالة بمثال مع بيان السبب1.

2- أتمم العبارات الآتية مرة بجملة اسمية مؤكّدة بإنَّ، ومرة بجملة مبدوءة بفعل مضارع مثبت وهي2:

أ- لَئن تُحسن فيما تكتب...................

ب- إن تُحسن ورَبِّك فيما تكتب...............

ج- إنك لَعَمري إن تُحسن فيما تكتب...............

3- وَفَى, نَسِيَ:

صُغ من الفعل الأول على وزن "مِفْعَال" ومن الثاني على وزن "فَعُول" وإذا حَدَث إِعلال فبيِّن سَبَبَه3.

4- أعرب البيت الآتي:

أبَداً تَسْتَرد ما تَهَبُ الدنـ ... ـيا فيا ليتَ جُودها كان بُخْلا4

5- اِشرح قول أبي تمام بعبارة فصيحة موجزة:

والحمد شَهد لا تَرَى مُشتَارَه ... يَجْنيه إلا مِنْ نَقِيع الحَنْظل

غُلٌّ لحامله ويحسَبه الذي ... لمْ يُوهِ عاتِقه خفيف المَحْمَل

اِشْتار العَسَل: استخرجه من الخليَّة, أوهى: أضعف.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015