بل بالحركات الأصلية، وهذا بالإضافة إلى الصفات العامة التي سبق شرحها.
قال عمر بن أبي ربيعة:
قالتْ ورأسِ أبي ونعمةِ والدي ... لَأُنَبِّهَنَّ الحيَّ إن لم تَخرجِ
فخرجْتُ خوف يمينها فتبسَّمتْ ... فعلمتُ أن يمينها لم تحرج
فلثمتُ فاها آخِذًا بقُرونها ... فعلَ النزيفِ بِبَرْدِ ماءِ الحشرجِ1