- قول زهير بن أبي سلمى:
أرجو وآمُلُ أن تدنو مَوَدَّتُها ... وما إخَالُ لدينا منك تَنْوِيلُ1
فقد وردت جملة "لدينا منك تنويلُ" هكذا بالرفع، دون وجود ما يقتضي الإلغاء أو التعليق للفعل "إخَال".
- قول الشاعر:
كذاك أُدِّبْتُ حتى صار من خُلُقِي ... أنِّي وَجَدْتُ مِلاكُ الشّيمةِ2 الأدبُ
فقد وردت جملة "ملاكُ الشيمة الأدبُ" هذا بالرفع، دون وجود ما يقتضي الإلغاء أو التعليق للفعل "وجد".
وقد خضع هذان البيتان لتخريج الصنعة النحوية كما يلي: