{تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ مِنْهُمْ مَنْ كَلَّمَ اللَّهُ وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجَاتٍ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ} [البقرة: 253]

ولقد غلا كثيرون في المسيح {وَقَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا} [البقرة: 116] وعبدوه فها هي "الرسالة إلى العبرانيين" تقول: "الله.. كلمنا في هذه الأيام الأخيرة في ابنه الذي جعله وارثًا لكل شيء.. صائرًا أعظم من الملائكة ... لأنه لمن من الملائكة قال قط: أنت ابني، أنا اليوم ولدتك، وأيضًا: أنا أكون له أبًا، وهو يكون لي ابنًا" "1: 1-5".

ويقول بولس: "أمين هو الله الذي به دعيتم إلى شركة ابنه يسوع المسيح ربنا"1 "كورنثوس 1: 9".

وها هو "إنجيل يوحنا" يقول في مقدمته الشاعرية: "في البدء كان الكلمة، والكلمة كان عند الله، وكان الكلمة الله1، هذا كان في البدء عند الله" "1: 1-2".

طور بواسطة نورين ميديا © 2015