وللأديب أبي عبد الله المكلاتي في كتاب أزهار الرياض مورياً:
أتى برياض في عياض وردها. . . مظالم كانت قبل معضلة الداء
وفاضت بنيل العلم منه أصابع. . . ومن عجب قبض الأصابع بالماء
خليلي هذي معجزات لأحمد. . . فلا تنكرا إن رد عيناً إلى الراء (?)
أسقيط طل في حديقة آس. . . أم ذا حباب دار فوق الكاس
أم در ثغر الأقحوانة باسم. . . أم دمع طرف النرجس النعاس
أم جنة جن النسيم بحسنها. . . أغصانها من ذاك في وسواس
أم هذه زهر النجوم تزينت. . . منها النجوم هداية للناس
أم ذا هو السحر الحلال حلا أم. . . العذب الزلال وكل عضو حاس