وقال النضر بن شميل1: "كعادة آل فرعون2؛ يريد عادة هؤلاء الكفار في تكذيب الرسل وجحود الحق كعادة آل فرعون".

وقال طائفة3: "نظم الآية: إنّ الذين كفروا لن تغني عنهم أموالهم ولا أولادهم عند حلول النقمة والعقوبة، مثل آل فرعون، وكفار الأمم الخالية أخذناهم فلن تغني عنهم أموالهم ولا أولادهم".

وفي تفسير أبي روق4: عن الضحاك5، عن ابن عباس: {كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ} : قال: كصنيع آل فرعون6.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015