وحده بما أمر، ويُصدّقون بجميع ما جاءت به الأنبياء.

ومن خالفهم: لا يكون إلا مُشركاً، ومكذّباً ببعض ما أنزل الله. وبين الطائفتين1 فروقٌ كثيرةٌ غير خوارق العادات.

الحادي عشر: أنّ النبيّ هو وسائر المؤمنين لا يُخبرون إلا بحقّ،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015