وكلما تأخّر الأمر كثر، حتى إنه يأتي اليهود والنصارى، ويقول: إنه الخضر1.

ولليهود كنيسة معروفة بكنيسة الخضر2.

وكثيرٌ من كنائس النصارى يقصدها هذا الخضر.

والخضر الذي يأتي هذا الشخص غير الخضر الذي يأتي هذا.

ولهذا يقول من يقول منهم3: لكل ولي خضر. وإنّما هو جني معه4.

والذين يدعون الكواكب5، تتنزل عليهم أشخاص يسمونها روحانية الكواكب6، وهو شيطانٌ نزل عليه لمّا أشرك، ليغويه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015