النبا العظيم (صفحة 273)

109 استقصاء الشبه الممكنة حول هذه القضية؛ تمهيدًا لمحوها واحدة واحدة.

109 "الشبهة الأولى" شبهة غر ناشئ يتوهم القدرة على محاكاة القرآن.

112 "الشبهة الثانية" شبهة أديب متواضع ينسب هذه القدرة إلى غيره من الفحول.

114 "الشبهة الثالثة" شبهة القائل بأن عدم معارضة العرب لأسلوب القرآن ربما كان بسبب انصراف همهم لا بسبب عجزهم.

118 "الشبهة الرابعة" شبهة من قد يظن أن القرآن إن كان معجزًا فليس إعجازه من ناحيته اللغوية؛ لأنه لم يخرج من لغة العرب في مفرداته ولا في قواعد تركيبه.

123 "الشبهة الخامسة" شبهة من يزعم أن عدم قدرة الناس على مجاراة أسلوب القرآن ليس خصوصية للقرآن؛ لأن أسلوب كل قائل صورة نفسه ومزاجه فلا يستطيع غيره أن يحل محله.

129 الانتقال من جلاء الشبهة إلى شفاء الغلة، بكشف جوانب من أسرار الإعجاز.

131 نظرتان في القشرة السطحية للفظ القرآن.

133 1- الجمال التوقيعي في توزيع حركاته وسكناته، ومداته وغُناته.

135 2- الجمال التنسيقي في رصف حروفه وتأليفها من مجموعات مؤتلفة مختلفة.

139 خصائص القرآن البيانية.

141 نظرات في لب البيان القرآني وخصائصه التي امتاز بها عن سائر الكلام، سواء في الفقرة التي تتناول شأنًا واحدًا، أو في السورة التي تتناول شئونًا شتى، أو فيما بين سورة وسورة، أو في القرآن جملة.

143 1- القرآن في فقرة فقرة منه.

143 أسلوب القرآن هو ملتقى نهايات الفضيلة البيانية، على تباعد ما بين أطرافها.

143 "القصد في اللفظ" و"الوفاء بحق المعنى".

طور بواسطة نورين ميديا © 2015