سُورَة الْإِنْسَان

نزلت بِالْمَدِينَةِ وَقيل بِمَكَّة وَهِي الى النُّزُول بِالْمَدِينَةِ أشبه وَالله أعلم وَهِي أحدى السُّور السَّبع عشرَة الْمُخْتَلف فِي تنزيلهن وَهِي محكمَة إِلَّا آيَتَيْنِ وَبَعض آيَة وَهِي قَوْله تَعَالَى {وَيُطعِمونَ الطَعامَ عَلى حُبِّهِ مِسكيناً وَيَتيماً} هَذَا مُحكم فِي أهل الْقبْلَة {وَأَسيراً} هَذَا مَنْسُوخ بِآيَة السَّيْف وَهُوَ من غير أهل القبله وهم الْمُشْركُونَ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015