مَكِّيَّة وَلَيْسَ فِي كتاب الله تَعَالَى سبع سور نزلت بالتأليف وَاحِدَة بعد الْأُخْرَى إِلَّا الحواميم وَفِي الْمُؤمن من الْمَنْسُوخ ثَلَاث آيَات
الْآيَة الأولى قَوْله تَعَالَى {فَاِصبِر إِنَّ وَعدَ اللَهِ حَقٌّ} نسختها آيَة السَّيْف
الْآيَة الثَّانِيَة قَوْله تَعَالَى {فَالحُكمُ لِلَّهِ العَلِيِّ الكَبير} نسخ معنى الحكم فِي الدُّنْيَا بِآيَة السَّيْف
الْآيَة الثَّالِثَة قَوْله تَعَالَى {فَاِصبِر إِنَّ وَعدَ اللَهِ حَقٌّ فإمَّا نرينك بعض الَّذِي نعدهم أَو نتوفينك فإلينا يرجعُونَ} نسخ اولها وَآخِرهَا بأية السَّيْف