نزلت بِمَكَّة إِلَّا آيَتَيْنِ مِنْهَا وَهِي قَوْله تَعَالَى {فَخَلَفَ مِن بَعدِهِم خَلفٌ أَضاعوا الصَّلَاة وَاتبعُوا الشَّهَوَات فَسَوف يلقون غيا إِلَّا من تَابَ} الْآيَتَيْنِ وَهِي تحتوي من الْمَنْسُوخ على خمس آيَات
الْآيَة الأولى قَوْله تَعَالَى {وَأَنذِرهُم يومَ الحَسرَةَ إِذ قضي الْأَمر} نسخ معنى الْإِنْذَار مِنْهَا بِآيَة السَّيْف
الْآيَة الثَّانِيَة قَوْله تَعَالَى {فَسَوفَ يَلقونَ غَياً} الغي وَاد فِي جَهَنَّم ثمَّ اسْتثْنى بقوله {إِلّا مَن تابَ}