فأصبح فينا أحمد في أرومة ... تقصر عنه سورة المتطاول (?)
حدبت بنفسي دونه وحميته ... ودافعت عنه بالذرا والكلاكل (?)
فأيده رب العباد بنصره ... وأظهر دينا حقُّه غير باطل
رجال كرام غير ميل (?) نماهم ... إلى الخير آباء كرام المحاصل
فإن تك كعب من لؤي صقيبة (?) ... فلا بد يومًا مرة من تزايل
قال ابن هشام: هذا ما صح لي من هذه القصيدة، وبعض أهل العلم بالشعر ينكر أكثرها.