قال: إي والله إني لذاكرها! فالحمد لله الذي هداني للإسلام.

وهذا سياق حسن عليه البهاء والنور وضياء الصدق، وإن كان في رجاله من هو متكلَّم فيه. والله أعلم. (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015