قال تعالى: يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْواجاً (2) واحدهم: الفوج.
وقال سبحانه: فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ أي: «يكون تسبيحك بالحمد» لأن «التسبيح» هو ذكر. فالمعنى: «يكون ذكرك بالحمد على ما أعطيتك من فتح مكّة وغيره» . يقول الرجل: «قضيت سبحتي من الذكر» .