أقول: وجه اتصالها بما قبلها، أنه لمّا ذمّ فيها من أحبّ المال، وأكثر التراث، ولم يحضّ على طعام المسكين، ذكر في هذه السورة الخصال التي تطلب من صاحب المال، من فك الرقبة، والإطعام في يوم ذي مسغبة (?) .