مرّة بعد مرة وتعطي الخير حالة بعد حالة.

وقد قيل: إنّ الرّجع الماء نفسه.

وأنشدوا للمتنخل (?) الهذلي يصف السيف:

أبيض كالرّجع رسوب إذا ما ثاخ في محتفل يختلي والمراد بالأرض ذات الصّدع: انصداعها عن النبات، وتشقّقها عن الأعشاب وأنشد صاحب «العين» (?) لبعض العرب:

وجاءت سلتم لا رجع فيها ولا صدع فتحتلب الرّعاء فالرجع: المطر والصّدع: العشب، والسّلتم: السنة المجدبة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015