مرّة بعد مرة وتعطي الخير حالة بعد حالة.
وقد قيل: إنّ الرّجع الماء نفسه.
وأنشدوا للمتنخل (?) الهذلي يصف السيف:
أبيض كالرّجع رسوب إذا ما ثاخ في محتفل يختلي والمراد بالأرض ذات الصّدع: انصداعها عن النبات، وتشقّقها عن الأعشاب وأنشد صاحب «العين» (?) لبعض العرب:
وجاءت سلتم لا رجع فيها ولا صدع فتحتلب الرّعاء فالرجع: المطر والصّدع: العشب، والسّلتم: السنة المجدبة.