رجعه ليحاسبه على أعماله ثم أقسم جلّ وعلا بالسماء ذات الرّجع أي المطر، والأرض ذات الصّدع أي الانشقاق عن النبات، أن ما أنذر به من هذا لقول فصل لا هزل فيه ثم ذكر سبحانه أنّهم يكيدون لدينه وأنه يكيد لهم كيدا: فَمَهِّلِ الْكافِرِينَ أَمْهِلْهُمْ رُوَيْداً (17) .