موضع قسمها، والله أعلم، على:
قُتِلَ أَصْحابُ الْأُخْدُودِ (?) بإضمار اللام كما قال: وَالشَّمْسِ وَضُحاها (?) [الشمس] قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاها (9) [الشمس] أي: إن شاء الله «لقد أفلح من زكّاها» بإلقاء اللّام. وإن شئت على التقديم، كأنّ السياق: قُتِلَ أَصْحابُ الْأُخْدُودِ (?) وَالسَّماءِ ذاتِ الْبُرُوجِ (?) إِنَّ بَطْشَ رَبِّكَ لَشَدِيدٌ (12) .
وأما قوله تعالى: النَّارِ ذاتِ الْوَقُودِ (5) فعلى البدل.
وقال تعالى: ذُو الْعَرْشِ الْمَجِيدُ (15) ف الْمَجِيدُ (15) جر كذلك على (العرش) «2» والرفع على قوله ذُو «3» وكذلك مَحْفُوظٍ (22) جر على (اللّوح) «4» ورفع على